أنواع عمليات تجميل الثدي والحلمات
عنوان جمال المرأة يتحدد بشكل جسمها ونضارة بشرتها الذي يغلب عليه طابع الأنوثة، وحينما نتحدث عن أحد عناوين أنوثة المرأة فلا يمكننا أن نغفل شكل ثدييها، الذي ربما يتأثر بعوامل التقدم في العمر أو عوامل
عنوان جمال المرأة يتحدد بشكل جسمها ونضارة بشرتها الذي يغلب عليه طابع الأنوثة، وحينما نتحدث عن أحد عناوين أنوثة المرأة فلا يمكننا أن نغفل شكل ثدييها، الذي ربما يتأثر بعوامل التقدم في العمر أو عوامل
تحرص العديد من السيدات على الاهتمام بشكل جسدها لتظهر بشكل أنثوى جذاب، وبصفة خاصّة تجميل الثدي والحلمات. ولا يقتصر الاهتمام بجمال ثدي المرأة على تكبيره وتصغيره وشده فقط، بل يجب الإعتناء أيضا بشكل حلمات وهالات
ربما تُصاب العديد من النساء بالإحراج جرّاء امتلاك الأثداء المترهّلة، سواء بعد الحمل والرضاعة أو إنقاص الوزن أو نتيجة عامل الوراثة أو التقدّم في العمر. ولحسن حظهنّ، يُوجد العديد من التقنيات الجراحية وغير الجراحية للحصول
لا نستطيع أن نُنكر أن الأثداء المتناسقة أحد عناوين الجمال لدى المرأة، فلا يُمثل حجم الثدي وحده أهم ما ترنو إليه النساء، لذلك يلجأن إلى استخدام التقنيات التجميلية المختلفة التي تستخدم في شد ورفع الثدي
لأن النساء تبحث دائمًا عن الظهور بشكل أنثوي جذاب تغلب عليه الأثداء الكبيرة والأرداف المرفوعة، تم تطوير العديد من الوسائل التجميلية لإشباع رغباتهن، ففي بعض الأحيان تُصاب النساء بالإحراج الشديد من صغر حجم الثديين بسبب
التثدي عند الرجال من أكثر المشكلات التي تشغل بالهم وتسيطر على تفكيرهم ومن ثم يلجأون للعديد من الوسائل الجراحية وغير الجراحية لإزالة التثدي، وبمجرد إجراء عملية إزالة التثدي عند الرجال، تأتي مرحلة التعافي التي لا
يتم إجراء عملية تصغير الثدي للنساء الغير راضيات عن حجم ثدييهنّ، أو فقد صدرهن جماله، وخصوصًا بعد الحمل والرضاعة، فيتم إجراء هذه الجراحة لأجل تعزيز الثقة بالنفس والشعور بالرضى، وهذا السبب الذي يدفع النساء للجوء
أصبحت عمليات تجميل الصدر الأكثر انتشارًا في وقتنا الحالي، حيث إنها تساهم في ظهور الشخص بشكل أفضل وأكثر جاذبية، وحققت نجاحًا ملحوظًا بين السيدات، وذلك من أجل تحسين وتجميل الثديين والحلمات، ومنح الثقة بالنفس. من
عيادات ميدكا 1999 - 2022م
جميع الحقوق محفوظة© شركة ميدك الطبية