العلاج المكثف لمشكلة السليوليت بتقنيتين عالميتين أمريكيتين معتمدتين من الـ FDA. ويتحقق ذلك مع برنامج سليوليت برو من خلال تقنية فينوس لاجاسي وتقنية الفيلاشيب الأمريكيتين.
فالنساء اللاتي يعانين من السليوليت المزمن أو المتوسط الشدة ويرغبن في علاج مكثف فعال وآمن، بامكانهن الآن الاستفادة من سليوليت برو. ولأن تزامن علاج السليوليت مع توازن الدهون في الجسم يمنح قوام مصقول وجذاب، فيسرنا منحك مع هذا البرنامج استشارة مجانية مع أخضائية التغذية وتحليل مكونات جسمك مجانًا بأحدث الأجهزة التحليلية على مرحلتين لتقديم أنسب برنامجين غذائيين لجسمك.
تقنية فينوس لاجاسي لعلاج السليوليت
تم ابتكار جهاز الفينوس لاجاسي من الشركة الرائدة في مجال التجميل فينوس كونسبت (Venus Concept)، وهي تقنية تعتمد على ترددات الراديو متعددة الأقطاب (Multi-polar Radio-frequency). حيث يتم تسليط الجهاز المزود بثمانية أقطاب كهربية على منطقة الجلد المراد علاجها بجهاز فينوس لاجاسي.
وخلال الحرارة الناتجية من جهاز فينوس لاجاسي يتم التخلص من الخيوط الليفية في الجلد المسببة للسليولايت، بالإضافة إلى تحسين الدورة الدموية والليمفاوية للتخلص من الخلايا الدهنية. ذلك إلى جانب تحفيز الجلد لتكوين خيوط الكولاجين التي تعمل على شد الجلد.
تقنية الفيلاشيب الأمريكية
الفيلاشيب (Velashape) تعتبر أيضًا أحد التقنيات العالمية التي شاع استخدامها في نحت الجسم وإزالة الدهون والسليوليت من كلا الجنسين. وتعتمد تقنية الفيلا شيب على استخدام الموجات الترددية والموجات تحت الحمراء للتخلص من الدهون العنيدة وإزالة السليوليت بكفاءة تامة.
نتائج برنامج السليوليت برو
يرجى العلم أنه لا يمكن التكهن بنتائج ذلك البرنامج في التخلص من السليوليت، حيث إن نتائج هذه التقنية قد تختلف من شخص إلى آخر حسب الحالة، ولكن في المجمل العام حصد هذا البرنامج رضا النساء اللواتي قمن بإجرائه.
تفاصيل برنامج سليوليت برو
يتضمن برنامج سليوليت برو الذي يتم إجراؤه في عيادات ميديكا كل من:
- ثمان جلسات بتقنية الفينوس لاجاسي الأمريكية.
- أربع جلسات بتقنية الفيلاشيب الأمريكية.
الجدير بالذكر أن التقنيات السابقة لا تتضمن تدخلا جراحيًا ولا تحتاج إلى التخدير، فقط يمكن الذعاب إلى مركز التجميل والاسترخاء وسيقوم برنامج سليوليت برو بما عليه.
ويمكن بعد الجلسة مباشرةً معاودة مزاولة الرويتن اليومي الخاص بالمريض، إذ لا تتضمن تلك التقنيات المكوث في عيادات التجميل، وتكاد تخلو تلك التقنيات من الأعراض الجانبية والمخاطر سوى بعض الاحمرار والتورم الذي قد يلي العلاج بتلك التقنية.